القصيدة المربدية

هَيْهاتْ يا بو الزّلُفْ
عَيْني يا مُولَيَّا
بَغْداد هِيِّي الْقَلِبْ
وْلُبنانْ عينَيَّا..”
شربل بعيني
ـ2ـ
ياتراب فيك انغرس
خيي ارتوي بدمو
وياما بشبابو درس
أرض الوطن أمو
ياللا ندق الجرس
شمل العرب لمو
ونركب عضهر الفرس
نرد الفروسيه
وكأنك بكيت بغداد في بيروت قبل حينها .. ولكن هل بقي من دموع لتبكي على اللاحقين؟
يا شربل:
فلنرث عواصم العرب منذ الآن دفعة واحدة
فالسبحة كرت..
كم من الدماء أيتها الديموقراطية؟
كم من الأرواح أيتها الحرية؟
شكرا لأنك تذكرنا دائما بأننا موتى ..
بحب
**